يا عيديا عيدُ أخلفتني ماكنت ُأرقبه ُفلمْ أراها وما قلبي بناسيهانال َالحجيجُ المُنى من وِقفةٍ بمِنىوما حصلت ُ على حال ٍ أُرجّيهافما اصطبحت ُبوجه ٍهادئ ٍمرحٍولانشَقت ُ عبيراً من تدانيهاولا بُهتُّ لمرآها ولا قفزَت ْروحي إليها ولا استنطَقْتُ أفديهابُحيرتان من الياقوت ِ أعينهامن سحر هاروت لارقيا تشافيهافيها الجمال ُوفيها البحرُ متّصل ٌمع السماءِ وروض ٌ في مآقيهافيهاكروم ٌوزيتون ٌ وأخيلةٌمن الغروب ِ ترامتْ في مغانيهافإن قصَدت ُ إليها عمّني خَدَر ٌفما استطاعَ لساني أن يحاكيها !!ماذاك َمن قوة ٍ صالت عليّ بهاسلطانُها الحبُّ، هل في الحبِّ أعصيها!!بقلميفواز محمد سليمان
السبت، 1 أغسطس 2020
فؤاد محمد سليمان.... ياعيد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق