لأنّكِ تسكنينَ القلبَ منّيتكلّفتُ السّماحةَ و التّأنّي
و ذللّتُ الفؤادَ لتعتليهِ
و لَبَّيتُ المطالبَ و التّمنّي
رسمتُ لكِ البشاشةَ في المُحَيّا
وأتقنتُ المَقامَ لِكَي أُغنّي
أُطِيعُكِ ما أَمرتِ بلا اعتراضٍ
جُعلتُ فٍداكِ هل تَرضينَ عنّي؟
...........................................
قلمي🖊
بشير سورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق