هنا يطيبُ خيالي داخلَ الكُوخِفأكتبُ الشعرَ عن مجدي وتاريخي
أُسطِّرُ المجدَ آياتٍ مُقدّسةً
فوقَ الثُّريّا وموصولاً لِمِرّيخِ
حرفي لهُ في فجاجِ الأرضِ أفئدةٌ
تشتاقُهُ من فضاءِ العلمِ يا كوخي
رأيتُ في عالَمِ الإحساسِ أخيلَتي
عوالِماً ليسَ فيها أيّ ممسُوخِ
لقمان المحبشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق