تتوق الروح للماضي
وقلبي مجهد تعب
فأين زمان أفراحي
وأين المجد و الشهب
فلم أبلغ مسراتي
وحزن القلب يلتهب
أعانق فجر أيامي
ونجم الليل يرتقب
فهل مشفي لأسقامي
ونار الحب تقترب
أروم وصال من أهوى
وبعض الهم أجتنب
يفارق طيف أحلامي
ونبض القلب يغترب
فأمضي الليل في وله
يهدهد خاطري العتب
غياهب الروح
بقلمي سعاد الاسطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق