خيالات،،،
هنا فزتُ كَرّاً ،،، عند موتي بأثلمِ
سَرابُ متاعي في جِلالِ مُخرمِ
سَرابُ متاعي في جِلالِ مُخرمِ
رَميّتُ دروعي للخيالات ِ أبتغي
هنالكَ نصراً في مرارٍ وَعَلقم ِ
هنالكَ نصراً في مرارٍ وَعَلقم ِ
توكأتُ ضلعي أين ضلعي،،؟ كَسرتهُ
فأثرتُ ظليَ كيفَ بالظلِ أحتمي
فأثرتُ ظليَ كيفَ بالظلِ أحتمي
تلفت ُ عَلّي عندَ جفنيك َ أتكي
ولما أجدني غارقاً فيك َ أرتمي
ولما أجدني غارقاً فيك َ أرتمي
بعثتُ أنادي قبة ُ الصَمّت ِ هارباً
تشضى ندائي في ندائي ومَعلَمي
تشضى ندائي في ندائي ومَعلَمي
هنا كان َ سَرّي أيَ سَر ُّ أحاطني
لهُ ألف َ همٍّ في شباكي و مَكلَمي
لهُ ألف َ همٍّ في شباكي و مَكلَمي
تفيئتني شمسا ًبشمسٍ احاطها
جنوداً من الأهوالِ تجتاحُ أسدمي
جنوداً من الأهوالِ تجتاحُ أسدمي
تجشأت أهاتي بجهدٍ،،،، فطالني
جدارٌ من العتمِ أستطَاّل َ بأنجمِ
جدارٌ من العتمِ أستطَاّل َ بأنجمِ
أنا من سأفنى عند إسرافِ لُجَتي
فقد غابت الأفراحُ عني بِمَقدمي
فقد غابت الأفراحُ عني بِمَقدمي
وكنتُ جليدَ الوهمِ يَغتابنُي النوى
على زرقةِ الأفلاكِ ابكي لِمَبسمي
على زرقةِ الأفلاكِ ابكي لِمَبسمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق