يشكو البعض من قلة التفاعل مع منشوراتهم
ومن وحي هذا كتبت
محرضا على التفاعل :
لم لا؟!!
--؛ --
هل قوض الفيسبوك عزلة كاتب
عشق الثناء كطفلة بذوائب ؟
يستمطر التعليق والإعجاب في
عطش أبى عذرا بلوم العاتب!
قد كاد يجهر : جاملوني، أنتشي
قد ذبت وجدا للمديح الكاذب!
تحيي عروقي جملة نطقت بها
هيفاء تثني، معجب بمواهبي!
وكأنما يشكو التوحد في الورى
يهفو إلى عطف بشوق لاهب!
؛
؛
أو ربما صار الفضاء عكاظنا؟
والشعر يتلى في عكاظ لراغب!
فغدا الثناء دراهما تعطى لمن
بالشعر أطرب كالبديل النائب؟
لم لا؟ فمن عصر الدماغ لأجلنا
شهم و يجزى بالثواب الواجب!
صمت التجاهل مدية وجأت حشا
بل خيبة وأدت يراع الواهب!
من يفتني؟ هذا سؤال جائز
لا ليس لمزا للكئيب الغائب !
د. محمد....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق