تمادى الحب في قلبي تمادىوهبت ريحُ أشواقي فمادا
لئن أطفأت نيراني بصبر
على ذكراه.تزداد اتقادا
شكا سٌهد الليالي دمع عيني
ودمع العين قد يغدو رمادا
دهاني مرُّ أشواقي بسُقمٍ
أجهلاً كان مني أم رشادا
عليلٌ بتُّ في أغلال حزني
ألاقي في الهوى سبعاً شدادا
قلوب العاشقين لنا سبيلٌ
وعشقي صار ديناً واعتقادا
جهاد المحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق