ضَاقَتْ ومَا وسَعَتْ لَهَا أنْفَاسِــيْ.
كَيْ لا أرَاهَا كَاشَفَـاً أحْسَـــاسِـيْ
.
مَا بَيْنَ شَكٍّ فيْ أشَــاعَـــاتٍ لَهَـا
.
وقَنَـاعَتِيْ طَبْعَـاً بلا وسْـوَاسِـيْ
.
وهَوَاجِسٍ مَثْلَ الْرَحَى قَدْ شَابَهَا
.
قَصَصٌ تَدُوْرُ على لِسَانِ الْنَاسِ
.
جَرْحٌ تَسَـوَّرَ خَافِقِيْ فيْ شَــارَةٍ
.
وضَمِيْرُ بَعْضَ الْنَاسِ فيْ أخْنَاسِ
.
حَتَّى كَرَهْتُ ضَلَالَتِيْ منْ ظَلْمَةٍ
.
وتَهَـاوَنَ الْأخْيَــارَ فيْ المَقْيَـاسِ
.
مهند المسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق