هَبَاء♡♡♡♡
أتَرُدَّنِي يامَوجُ إنِّي
قَد نَأَيتُ الشَّاطِئَ
المَهجُورَ
في خَلَدِي وأينَعَ
نَورَسِي الصَّادِي
علَى بَعضِ الصَّوارِي
العَاتِيَه
♡♡♡♡♡
وَتَلَجلَجَ المَكسُورُ
مِن صَفِدٍ تَلبَّدَنِي
علَى قَاعٍ شَكَى
سَرَبَاً صَهِيلَ
الصَّارِيَه
♡♡♡♡♡
أيَنُوبُ مِقوَدُ
صَبوَتِي المَكلُومُ
مِن طَفَحِ الهَزِيعِ
المُتَّكِي أسوَارَ
بَعضِ الهَاوِيَه
♡♡♡♡♡
ولَكَم تَمَرَّدَ صَاخِباً
وحَكَى حِكايَاتِ
اللَّيالِي الغَافِيَه
♡♡♡♡♡
فِي شِعبِ أدرَاجِ
الرِّياحِ إلى الذُّرَى
ويُلاطِمُ الأموَاجَ
يسلُبُ سَارِيَه
♡♡♡♡♡
طَفَحٌ تَبَدَّى
واستَمالَ لَواعِجَ
القِيعانِ في
صَخَبٍ
تَعَرَّجَ
قاضِيَه
♡♡♡♡♡
ومَتَى تَبَلَّجَ
أقحُوانُ النَّهرِ
ذا والغانِجُ المَزهُوُّ
في ذِكرى قواربَ
رَاهِيَه
♡♡♡♡♡
أطفُو على سَنَمِ
الشَّرِيدِ مُداعِباً
أصدَافَ بلَوى
والمُهدَّجَ مِن
فُلولِ القَافِيَه
♡♡♡♡♡
د.عماد أسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق