ما زلتُ أمكثُ عند البابِ أطرقهُيا راهباً بكنيسٍ فيهِ سُكناكا
أُمسي وأُصبحُ بالأشواقِ منتظراً
يا عاكفاً بشغافِ القلبِ رؤياكا
أفنيتَ نفسك في الزّهادِ محتجباً
من ذا الّذي بسهامِ الوجدِ أرداكا
دمعي يفيضُ على أعتابِ بابكُمُ
فامنن عليَّ بظلٍّ فيهِ رحماكا
..............................................
بقلمي🖊
بشير سورة ( أبو حذيفة )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق