وغدًا هو الثّامنُ والعشرونَ من أيلول َ..........صباحُ الخيْرِ..
صباحُ الخَيْرِ مِنْ وَطَنٍ بشائرُهُ
تُـحيِّـيـكُمْ أصَيْـحـابًا وإخــوانــا
صباحُ الورْدِ يُسْقَى مِنْ متاعبِنا
وبالأتـْعابِ يُسْقَى الوردُ ألحانـا
وأُطْــلـقُـها مُـزيَّــنَـةً بــآمــال ٍ
عـسَى بالحُـبِّ نَـلْقـاها وتَـلْـقانا
فـيَا أهْـلي ، تَـحيَّـاتٍ نُـردِّدُها
لـتـحْمـينا وتَـحْـمي فـيْـنا إيْـمانا
إلى مصْرٍ ، إلى شامٍ ، وبَغْدادٍ
إلى نَجْد ٍ، تُجيبُ سُؤْلَ تَـطْوانا
إلى دارٍ، كـلامُ الـلهِ كـرَّمَـها
ألَا احْـيُوهـا تَـراتـيْـلًاوقرآنا
إلى وَطَني ، أُسَوِّرُهُ ، أعَشِّقُهُ
دَلـيلَ المَـجْـدِ أشْكـالا وألـوانا
وَلا دارٌ لنا أبَدًا ، وَلا وَطَـنٌ
إذا في القدْسِ ما حَرَّرْنا أوْطانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق