لابأس من هذا الزمانِ ومُرِّهِ
اعيا الكثيرَ ومن هواهُ من البشر
ضجت بنا الأحلامُ في ايامنا
نغدو بلا سُعدٍ ونصبحُ في ضجر
طفلٌ تمنى الموتَ في ريعانهِ
شابت بهِ دُنياهُ في عمرِ الزهّر
وكبرتُ يا أماهُ خالطتُ الورى
امي لماذا يعشقونَ لنا الضرر
إن الذين لهم مددنا كفنا
كانو لنا درساً وكانو كالعبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق