وعلی الرٶٶس العافناتِ سحقنا،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الشِعرُ اجّجَ بي مَشاعِرَ ثَورَةِِ
لو القيِتْ فَوقَ الاديبِ لَجُنّا
النّظمُ عندي ما استَقرَ لَهيبهُ
قد هَزَّ عودا في النّسيمِ فَرَنّا
عندي القَصاٸِدُ نغمة سورِيّة
فيها البَلابِلُ غَرّدت فَنَعسنا
فَتَمَدّدت خودٌ تُسَرّحُ شَعرَها
وتَراقَصت بَينَ الخِيامِ فَبتنا
هذا يُبَسبِسُ للسَماءِ بَشَدوِهِ
منها (ابولو) ما استَفاقَ وَظَنّا
انَّ السّماءَ مَعَ النُّجومُ تَظُلّنا
فَتَسوقَ غَيثا للعِبادِ وَفَنّا
فعلی الغُصونِ المُذبَلاتِ وُريقَةٌ
فيها بَخورٌ مُترَفٌ فَسُحِرنا
فَتُطِلُّ من بَينَ السُّطور شَقِيَّةٌ
فَرّت وفي يومِ اللقاءِ كَتبنا
احلی عِباراتِ التَوَدّدُ فرحة
اوتارُ عودِ العاشِقينَ ضَرَبنا
الشِعرُ لاذَ بدَفتَري فَتَمَخّضت
انفاسُ قلبِِ لايَدَقُّ وَلُمنا
من لا يَرِقُّ فُٶادُهُ في ضِحكَةِِ
كُنّا، بها نطوي الدُّروبَ فَتُهنا
سَفَرٌ بعيدٌ هل نَرُدُّ لاهلِنا ؟
فيهِ القِطارُ مُعَطّلٌ ارَجعنا،
انا حاٸِرٌ۔ عُدنا متی ام كُلّنا
موتی جميعا في العَراءِ نَزفنا؟
عُدْ للعِراقِ مُعَزّزا ومُكرّما
فَبِهِ علی مَضضِ البِعادِ ازَفنا
بَلَدي فَدَيتُكَ رُغمَ انفي صاغِرا
فعلی تُرابِكَ يا مُقَدّسُ لُذنا
بِكَ قد رَفَعتُ الراسَ في بغدادِنا
ايهِِ عِراقِ المجدِ كَيفَ نَهضنا؟
عَلَمُ البِلادِ تَرَفرَفت نَجماتُهُ
فعلی الرُٶٶسِ العافِناتِ سَحقنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق