لا أرومُ الجَعْجَعَه...........ِ..........
يا مَن هَواهَا في فؤادِي مرتعهْ
لا تظلُمِي قلبي فصَدُّكِ زعزعهْ
وتجاهلُ الكلماتِ ليسَ يروقُ لي
لغةُ التجاهلِ يا حياتي موجِعَهْ
أنا لا أراوغُ في الحديثِ حبيبتي
لكنَّنِي أضَعُ الحديثَ بموضِعَهَ
ْ
لم أنهِ قصةَ حُبِّنا يا حُلوتِي
غادرتُها....كي لا تثورَ الزوبَعَهْ
أنتِ التي بدأ الصدودَ عزيزتي
وطريقةُ التبريرِ ليسَت مُقنِعَهْ
أَوَ جاءكِ البرهانُ ؟؟.... كي تتَعَفَّفي
عن طيبِ وَصلي.فاعتزلتِ بِصومعه
قد قلتِ لي: إسمع مقالي !!... إنَّما
ما كانَ قولكِ صادِقاً.....كي أسمَعَه
إنِّي أتيتكِ عاشِقاً ....مُتَلَهِفّاً
من أجلِ وصلكِ لا يَضِنُّ بِمَصرعه
إنِّي المُظَفَّرُ في الهوى يا حلوتي
ما كنتُ يَوماً تابِعاً أو إمَّعَهْ
أوَهبتِنِي..رُكناً هُنا ؟؟.... وَأنا الذي
ما كنتُ أرضى .....بالزوايا الأربَعَه
ما كنت أرضى بالقشور وزيفها
وأرومُ طَحْنَكِ لا أرومُ الجَعجَعَه
....................
أبو مظفر العموري
رمضان الأحمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق