(عمرالشهباني).
مَــا بـَانَ قَلْبي وَهُمْ يَا قَلْبُ قَدْ بَانُوا
هُمْ فِي حَيَــاتِي كَأَنَّ الأَهْلَ مَا كَانُوا
.
قـَاسَمْتُهم شَظفَ الأيَّـامِ مَا عَرَجُوا
يَوْمَ النَّعِيــــمِ الذِي فِـي عَهْدِهِ لاَنُوا
.
سَارَ الشَّهِيـــــدُ سَعِيدَ الحَظِّ مبْتَهِجًا
كَمْ مِنْ شَهِيدٍ مَضَى وَالسَّعْدُ بُسْتَانُ
.
سَارَ الشَّهِيـدُ عَلَى مَا كَانَ عَاهَدَهُمْ
أنًّ الأمَـانِــي بِها الأنْســـان إِنْسَانُ
.
سَارَالشّهِيــدُ وَكَمْ كَانَ الشَهِيدُ عَلَى
حَقٍّ وَكَمْ يـَــا شَهِيدَ الْحَقِّ قَدْ عَانُوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق