لا تغربي يا ضياءً ينعشُ الأُفُقاقد طال ليلي وذاكَ الفجرُ ما انبثقا
إنّ الفراقَ لظلّامٌ سيصلبُ في
جذعِ النوى مهجةً منها الهوى خُلِقا
قلبي كريمُ الهوى فلتسألي أممَ ال
أشواقِ عن جودهِ إذ سحَّهُ غدِقا
بذرتُ في الأرضِ عشقَ النفسِ مجتهداً
كي تُنبتَ الطِّيبَ إكراماً لمن عُشِقا
لقمان المحبشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق