فرشتُ عيوني للهوى خيرَ مجلسِوألبستُهُ ثوباً من الوردِ سندسِ
أريكتُهُ قلبي ومن ثَمّ أضلُعي
وهل مثلُ قلبِ المرءِ مأوىً لمؤنسِ
يفوحُ شذى الريحانِ لو بحتُ باسمها
وتحلو حروفًٌ في شهيقِ التنفسِ
صبا القلبُ مشتاقٌ لطعمِ خمرةٍ
بفيها وأيامٌ لها القلبُ ما نسي
لقمان المحبشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق