لَا تَعتَبَنَّ عَلَى دَهْرٍ فُجِعْتَ بِهِلَا أَمْرَ لِلدّهْرِ فِيمَا نَابَ أَوْ فَعَلا
بَعْضُ الْبَلَايَا لَهَا للنَّفْسِ مَوْعِظَةٌ
وَالْبَعْضُ مِنْهَا ثَوَابٌ وَاقِعٌ فَضُلا
لَا تَغضَبَنَّ إذَا مَا صِرْتَ مُبتَّلِياً
إَنَّ التَّأَفُفَ فِعْلٌ يُذْهِبُ الْعَمَلَا
كُنْ رَاضِياً بِاَلَّذِي أُوتِيتَ مُمْتَثِلًا
أَمْرَ الإلَهِ وَلَا تَجْزَعْ لِمَا حَصَلَا
حذيفة السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق