طُيُوْفُ شُعُوْرِي الْأَرْوَعْيُغَازِلُنِيْ بِهَا الْألْمَعْ
وَمَسْرَىٰ الْغَيْمَةِ الْحُبْلَىٰ
يَجِيْئُ بَغَيْثِهَا الْأنْفَعْ
وَسُبَحَانَ الَذِيْ أَسْرَىٰ
وَ هَيَّئَ بِسْطَةَ الْمَرْتَعْ
هَوَ الْلّٰهُ الَذِيْ أَقْنَىٰ
وأَغْنَانَا بِمَا يَنْفَعْ
لَهُ الْحَمْد الْكَثِيْر فِي
الْمَقَادِيِرِ الَتِيْ تَسْطَعْ
وَأَنْتَ الْأَنْتَ مَنْ أَنْتَ
فِيَ الْدَهْرِ الَذِيْ يَهْرَعْ
وَيَمْضِيْ نَحْوَ فَائِتِهِ
بِهِ الْآتِ الَذِيْ يَطْلَعْ
فَأَمَّا الْدَهْرُ فَالْفَوَّاتُ
وَالْفَوَّاتُ لَا يَرْجعْ
وَأَمَّا الْمَرْئُ فَالْمَوَّاتُ
وَالْمَوَّاتُ لَا يَسْمَعْ
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا مباااااااااااااااركا فية 🌹
اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين 🌹
أ. حافظ منصور جعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق