الأحد، 5 ديسمبر 2021

الشاعر .. عبد الله سكريه


 هل شاهدتم  هذا المساء المشهد الذي يبين كيف استشهد الشاب العربي الفلسطيني بعد ان طعن مستوطنا صهيونيا ٠٠إنه مشهد برسم المطبعين ٠٠؟ 

ونبقى مع قضيتِنا فكلُّ ما فينا متعلّقٌ بها

ويُسعِدُنا معَ العَرَبِ التِئامُ

خليجٌ ،عادَ تَغْمُرُهُ الشآم 


معَ الأعْدا صِدامٌ واحتِرابٌ

وُيُعوِزُنا مع الأهلِ السَّلامُ


عروبَتُنا تُجَمِّعُنا ،لِنَمضي

وفي يُمنانا للقُدسِ الزِّمامُ


أما للأرضِ يا عُرْبُ اعتِبارٌ 

أما للقُدْسِ يا عُرْبُ احتِرامُ ؟


ألا عودوا إليها بَعْدَ نأي ٍ

فقُدسُ اللهِ ، للعُرْبِ الإمامُ


بنو صُهيونَ يا عرَبًا عدوٌّ

وأمريكا،همُ النَّجَسُ اللِئامُ


فليسَ لسارقٍ أرضي فِرارٌ

سوى قتْلٍ ، ووحْدَتُنا المَرامُ 


ألا عودوا لوحدتِنا كِرامًا

على الأعداءِ ينتصِرُ الكرامُ ....

عبد الله سكرية٠٠

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق