في دارِ هَملِتَ إثراءٌ مِن الأدب ِيعانقُ الشَّفقَ المَنديَّ بالكتُب ِ
هذا اليَراعُ وذا قلمٌ يساجِلُنا
من القَصيدِ نداءُ الخِلَّةِ النُّخَبِ
وذاك َ نَظمٌ من الأشعارِ مأدُبَةٌ
الكلُّ فيها يصُبُّ الحِبرَ بالشُّعَبِ
وأينعَ الحَقلُ من عنَّابِنا قُبَلاً
إلى الجَميعِ فأبهى خافِقَ الأرَبِ
وكم تغنَّت بأشعارِ الوَّرى نُخَبٌ
تواكِبُ الشَّمسَ بالأضواءِ في القُشبِ
حتَّى تَعالَت كما الأنوارُ طلَّتُها
من الأشاعرِ والآدابِ في الرَّحَب ِ
قلائِدُ الشِّعر ِ إبلاغٌ بِرَونَقِها
تهُلُّ هَلَّ غَمامٍ حامِلِ الرُّطَبِ
♡♡♡♡♡
مع تحيات
د. عماد أسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق