وَلِهتُ إليكِ أشدَّ الوَلَهْوذبتُ بآهاتكِ المرسَلـَـــــــــةْ
كأنَّي (الذي) في كلام النحاة
إذا احتجتُ وصلاً فَأنت الصلةْ
أَتُوهُ إذا غبِتِ عن ناظري
فأنتِ الخريطةُ والبوصلــــــــةْ
إذا قلتِ لاحولَ لاقوةٌ
تعطرتُ من حرقة الحوقلــــــةْ
مجامرها من جنان الخلود
تناهيدها العشق ما أجمَــــــــلَهْ
ألا جعلَ اللهُ روحي فِداك
فلا تحرميني من الجعفَلَـــــــةْ
ففيها داوءٌ لقلبي العليل
وكم من مُداوَى بما علَّلَـــــــــهْ
ــــــــــ
صقر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق