.. مما جاد به اليراع في سجال هاملت
--؛؛ -؛؛؛ ------------؛ ----
حبيبي وعمري كفاك َ ارْتباكا
بصحو ٍ ونوم ٍ فؤادي يراكا
كبدر ٍ بليل ٍ ونور ٍ يفجر ٍ
كنجم ِ الثريّا أراكَ ملاكا
أنا والهوى ياهوايَ الْتزام ٌ
ولمْ يهو َ قلبي حبيبا ً سواكا
فـ(قيسٌ ) بذكْري توارى حياءً
وأنكرَ عشقا ً فدَعْ عنكَ ذاكا
وكم ْ مِنْ عذول ٍ سعى في خِصام ٍ
وولْولَ قهْراً بِعجْز ٍتباكى
ففينا اقْترانٌ كزهر ٍ بِعطْر ٍ
كعود ٍ بلحن ٍ أبينا انْفكاكا
؛
؛
جرتْ في عروقي دماءٌ تهادتْ
بنبض ٍ وآختْ دمائي دِماكا
أنا أنتَ أنتَ الرؤى والأماني
وليلا ً نهارا ً أناجي بهاكا
؛
؛
حياتي نعيمٌ ووجدي مُقيم ٌ
وتجني رحيقا ً شفاهي دراكا
فهيهاتَ يذوي بقلبي حنينٌ
إليكَ ، دوائي غدَا مقلتاكا
هوائي ومائي وزادي وصالٌ
فجُدْ يا حبيبي جُعلتُ فِداكا
د. محمد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق