{ أنا ودَّعتُ أحزاني }أنا ودَّعتُ أحزاني
عبيرُ النُّورِ أرواني
نظرتُ الدَّربَ تحمِلُني
إلى سامٍ من الهاني
أرى الآمالَ شاديةً
وذاك اللَّحنُ يهواني
مديحي ما دعا إلاَّ
نديما للهُدى بانِ
سألتُ الله في فجري
مُنيرا بات لي حاني
لِحاظُ العين داعيةٌ
إلى من كان يرعاني
مُرادي للعُلا يهفو
على الأخلاقِ أوصاني
فحمدا للذي أهوى
إلهي قيَّدَ العاني
============= عبدالرزاق الرواشدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق