حسبي من الضّاد أشعارٌ وقافيةٌو فيضُ عاطفةٍ يحيا بها القلمُ
حسبي من الضّاد قرآنٌ ومفردةٌ
و وحيُ موهبةٍ ربّانُها الحلمُ
وهلْ بغير شعورٍ تُنتخى همم ٌ
أو يُبتنى وطنٌ أو يرفعُ العلمُ ؟
يا معشرَ الشّعرا جفّتْ مشاعرُكم
أم نبضُ جرحِ الهوى ما هابَهُ الألمُ ؟!
حمدي أندرون
سورية
٤/ ٢/ ٢٠٢٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق