توبة...
ليت خلجاتي تقف عند حدها
وروية شعري تهذب شعرها
كم امتطيت صغائر الذنوب
والنهي في نفسي سجال عذبها
فما فازت ذاتي بالأمان
ولاعبرت خط السلام في سيرها
الى اي شاطئ اسير بك
نفذت بحور اللعب اين اللاعبها
اين ارخي سدولي وهي معلقة
بصحن الكون تطالع جرمها
لي نفس تواقة للخلود
للحزن للحرمان في العذاب شئنها
ولهت نفسي بالغرام متعمدا
فما زادني الا عذابا في حسها
تصرعني وكم بالهوى اصرعها
وارميها هجرا فتغريني بغرورها
موتي يانفسي الأمارة بالسوء
دروبك اقفلت غيرت مسارها
لمعركة الاطهار اسير بك مطمئنا
هذه دنيا الاغيار وغدا خلودها
اتاك رمضان فعجلي بسيرك
الايام تمضي وتجد في رحيلها
خذي الايمان بعزم وقوة
ورتقي العلا وصوني عهدها
انما الدنيا تسحق وهي ضاحكة
وتبيد شباب ولاهمها شيء من امرها
توبي يانفس ورجعي لربك
وانهلي رحمة واستشعري اسلامها
هيثم المسعودي..
وروية شعري تهذب شعرها
كم امتطيت صغائر الذنوب
والنهي في نفسي سجال عذبها
فما فازت ذاتي بالأمان
ولاعبرت خط السلام في سيرها
الى اي شاطئ اسير بك
نفذت بحور اللعب اين اللاعبها
اين ارخي سدولي وهي معلقة
بصحن الكون تطالع جرمها
لي نفس تواقة للخلود
للحزن للحرمان في العذاب شئنها
ولهت نفسي بالغرام متعمدا
فما زادني الا عذابا في حسها
تصرعني وكم بالهوى اصرعها
وارميها هجرا فتغريني بغرورها
موتي يانفسي الأمارة بالسوء
دروبك اقفلت غيرت مسارها
لمعركة الاطهار اسير بك مطمئنا
هذه دنيا الاغيار وغدا خلودها
اتاك رمضان فعجلي بسيرك
الايام تمضي وتجد في رحيلها
خذي الايمان بعزم وقوة
ورتقي العلا وصوني عهدها
انما الدنيا تسحق وهي ضاحكة
وتبيد شباب ولاهمها شيء من امرها
توبي يانفس ورجعي لربك
وانهلي رحمة واستشعري اسلامها
هيثم المسعودي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق