بنت الباديه
هشام حماد
هشام حماد
ترعى الغنم وتعيش حلم المدينة ..
في روض عز وكل شيء خذلها ..
حرة تعيش وفي زمانها سجينة ..
عن زخرف الدنيا قدرها عزلها ..
حرة تعيش وللمتاهة رهينة ..
نام الأسى بعيونها ما سألها ..
رغم الأسى وأسرار حلم دفينة ..
إيمانها بدد مساحة جهلها ..
تخفي وراء ثوب الستر والسكينة ..
طموحها الباكي يعاتب سنينه ..
حتى الأمل عاجز ان يحقق أملها ..
تلوم..لكن من تلوم و تدينة ..
الوقت أم الظرف أم أهلها ..
من حزنها كل الليالي حزينة ..
إحساسها بالظلم يسكن خجلها ..
في البادية..وأحلامها في المدينة ..
ولها الفخر حتى لو كل شي خذلها ..
في روض عز وكل شيء خذلها ..
حرة تعيش وفي زمانها سجينة ..
عن زخرف الدنيا قدرها عزلها ..
حرة تعيش وللمتاهة رهينة ..
نام الأسى بعيونها ما سألها ..
رغم الأسى وأسرار حلم دفينة ..
إيمانها بدد مساحة جهلها ..
تخفي وراء ثوب الستر والسكينة ..
طموحها الباكي يعاتب سنينه ..
حتى الأمل عاجز ان يحقق أملها ..
تلوم..لكن من تلوم و تدينة ..
الوقت أم الظرف أم أهلها ..
من حزنها كل الليالي حزينة ..
إحساسها بالظلم يسكن خجلها ..
في البادية..وأحلامها في المدينة ..
ولها الفخر حتى لو كل شي خذلها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق