الجزء الثاني
عن ماذا ابحث ؟؟؟؟؟
كان بالامس لي وقفة وهذا اليوم تكملة لها ؟؟؟؟؟؟؟ا
انها الاجابة يا ابنتي سمعت الصوت بداخلي انها الاجابة ؟ احتارت افكاري كثيرا ؟
سمعت صوت يكلمني يا ابنتي طرحت سؤال مهم لماذا يكثر القتل وعدم المحبة ساجيبك
الشر الذي كثر علي الأرض، ولا يتحمل الالتقاء مع النفس التي خلقها كمسكن له أن يري تصورها شريرًا كل يوم، لهذا حزن أنه صنع الإنسان في الأرض. وحينما يقول الكتاب: "حزن" أو "تأسف قلبه" أو "ندم" ، لا نفهم هذه التعبيرات كانفعالات غضب، إنما هي لغة الكتاب الموجهة لنا نحن البشر لكي نفهم وندرك مرارة الخطية في ذاتها وعدم إمكانية الشركة بين القداسة الإلهية والفساد الإنساني وهو لا يتأسف كالإنسان علي أي شيء عمله، لأن قراره في كل شيء ثابت ومعرفته للمستقبل أكيدة، لكنه لو لم يستخدم مثل هذه التعبيرات لما أمكن إدراكه بواسطة عقول الناس المحتاجين أن يحدثهم بطريقة مألوفة لهم (بلغة تناسبهم) لأجل نفعهم، حتى ينذر المتكبر ويوقظ المستهتر ويدرب الفضولي ويرضي الإنسان المتعقل. فما كان يمكن أن يتحقق هذا إن لم ينحنِ أولًا وينزل إليهم إلي حيث هم (يحدثهم بلغتهم) وبإعلانه موت كل حيوانات الأرض والجو المحيط ليكشف عن عظم الكارثة التي كادت تقترب؛ فهو لا يهدد بإبادة الحيوانات غير العاقلة كما لو كانت قد ارتكبت خطي
ايام الطوفان -أيام نوح- مات كل جسد أما نوح البار فُحفظ مع عائلته... فالإنسان الخارجي يفني، لكن الداخلي يتجدد.
هذا ما كان الانسان الخارجي يفني والداخلي يتجدد قصص كثيرة مرت امامي الروح تبقى واي عشق لروح بداخلنا واي جسد فاني تصل له ديدان الارض لتفسده والروح العاشقة لمحبة الله روح تسمو الى الى السماء وما اجمل ما مررت به من اروح عاشت لتعاين عشق روحها الله والعشق روحي لا يبدى بعشق محبة الله او التواصل معه للوصول الى هدفه الا اذا مر باهم نقطة في حياته ف يبدأ بقبول كل الناس وعشقهم فضلا عن الله ) ما اروعها يا بني البشر اقراوها جيدا يبدا بقبول كل الناس وعشقهم فضلا عن الله والقصد هنا للوصول الى حب البشر قبل حب الله فاذا احببنا انفسنا وغيرنا استطعنا ان نصل الى عاشق الكون المحب الحكيم الحنون
المحبة اذا احببنا الناس جميعها احببنا الله خالق الكون واذا كرهنا بعضنا فاننا نكره الله وحاشا هذه الكراهية التي تجعل الكون غابة دمار وقتل
فهمت الاجابة جيدا منذ خلق الخليقة علمنا ان نحب بعضنا بعض لكي ننعم بسلام والهدوء سفينة نوح الجسد الفاني يموت والجسد الذي تملئه روحا المحبة تنجو بسفينتها الى الحياة علمتنا درس عبر كل العصور لكن نحن بشر لا نستوعب ما اعطبتنا اياه
اشرح قلبي بحبك، فأتعلم أن أتذوق، بفم قلبي الداخلي، ما أعذب الحب والذوبان والعوم في الحب!
ليستول عليَّ الحب، فأرتفع فوق نفسي لفرط الحرارة والذهول.
هب لي أن أُنشد الحب، وأن أتبعك، يا حبيبي، إلى العلاء
ليغش على نفسي في تسبيحك، متهللةً من الحب!
اجعلني أُحبك أكثر من نفسي، ولا أُحب نفسي إلاَّ من أجلك،
وأُحب فيك جميع الذين يحبونك حقًا، كما تأمر شريعة الحب المشرقة منك!
يا رب “علمني أن أعمل مشيئتك”، علمني أن أسلك أمامك بالتواضعٍ، وكما ينبغي، لأنك أنت حكمتي، يا من يعرفني حق المعرفة، ولقد عرفتني قبل أن يخلق العالم، وقبل أن أُولد أنا في العالم.
هذا ما اريد قوله الله محبة فلماذا انتم قساة القلب
منار مرجي
عن ماذا ابحث ؟؟؟؟؟
كان بالامس لي وقفة وهذا اليوم تكملة لها ؟؟؟؟؟؟؟ا
انها الاجابة يا ابنتي سمعت الصوت بداخلي انها الاجابة ؟ احتارت افكاري كثيرا ؟
سمعت صوت يكلمني يا ابنتي طرحت سؤال مهم لماذا يكثر القتل وعدم المحبة ساجيبك
الشر الذي كثر علي الأرض، ولا يتحمل الالتقاء مع النفس التي خلقها كمسكن له أن يري تصورها شريرًا كل يوم، لهذا حزن أنه صنع الإنسان في الأرض. وحينما يقول الكتاب: "حزن" أو "تأسف قلبه" أو "ندم" ، لا نفهم هذه التعبيرات كانفعالات غضب، إنما هي لغة الكتاب الموجهة لنا نحن البشر لكي نفهم وندرك مرارة الخطية في ذاتها وعدم إمكانية الشركة بين القداسة الإلهية والفساد الإنساني وهو لا يتأسف كالإنسان علي أي شيء عمله، لأن قراره في كل شيء ثابت ومعرفته للمستقبل أكيدة، لكنه لو لم يستخدم مثل هذه التعبيرات لما أمكن إدراكه بواسطة عقول الناس المحتاجين أن يحدثهم بطريقة مألوفة لهم (بلغة تناسبهم) لأجل نفعهم، حتى ينذر المتكبر ويوقظ المستهتر ويدرب الفضولي ويرضي الإنسان المتعقل. فما كان يمكن أن يتحقق هذا إن لم ينحنِ أولًا وينزل إليهم إلي حيث هم (يحدثهم بلغتهم) وبإعلانه موت كل حيوانات الأرض والجو المحيط ليكشف عن عظم الكارثة التي كادت تقترب؛ فهو لا يهدد بإبادة الحيوانات غير العاقلة كما لو كانت قد ارتكبت خطي
ايام الطوفان -أيام نوح- مات كل جسد أما نوح البار فُحفظ مع عائلته... فالإنسان الخارجي يفني، لكن الداخلي يتجدد.
هذا ما كان الانسان الخارجي يفني والداخلي يتجدد قصص كثيرة مرت امامي الروح تبقى واي عشق لروح بداخلنا واي جسد فاني تصل له ديدان الارض لتفسده والروح العاشقة لمحبة الله روح تسمو الى الى السماء وما اجمل ما مررت به من اروح عاشت لتعاين عشق روحها الله والعشق روحي لا يبدى بعشق محبة الله او التواصل معه للوصول الى هدفه الا اذا مر باهم نقطة في حياته ف يبدأ بقبول كل الناس وعشقهم فضلا عن الله ) ما اروعها يا بني البشر اقراوها جيدا يبدا بقبول كل الناس وعشقهم فضلا عن الله والقصد هنا للوصول الى حب البشر قبل حب الله فاذا احببنا انفسنا وغيرنا استطعنا ان نصل الى عاشق الكون المحب الحكيم الحنون
المحبة اذا احببنا الناس جميعها احببنا الله خالق الكون واذا كرهنا بعضنا فاننا نكره الله وحاشا هذه الكراهية التي تجعل الكون غابة دمار وقتل
فهمت الاجابة جيدا منذ خلق الخليقة علمنا ان نحب بعضنا بعض لكي ننعم بسلام والهدوء سفينة نوح الجسد الفاني يموت والجسد الذي تملئه روحا المحبة تنجو بسفينتها الى الحياة علمتنا درس عبر كل العصور لكن نحن بشر لا نستوعب ما اعطبتنا اياه
اشرح قلبي بحبك، فأتعلم أن أتذوق، بفم قلبي الداخلي، ما أعذب الحب والذوبان والعوم في الحب!
ليستول عليَّ الحب، فأرتفع فوق نفسي لفرط الحرارة والذهول.
هب لي أن أُنشد الحب، وأن أتبعك، يا حبيبي، إلى العلاء
ليغش على نفسي في تسبيحك، متهللةً من الحب!
اجعلني أُحبك أكثر من نفسي، ولا أُحب نفسي إلاَّ من أجلك،
وأُحب فيك جميع الذين يحبونك حقًا، كما تأمر شريعة الحب المشرقة منك!
يا رب “علمني أن أعمل مشيئتك”، علمني أن أسلك أمامك بالتواضعٍ، وكما ينبغي، لأنك أنت حكمتي، يا من يعرفني حق المعرفة، ولقد عرفتني قبل أن يخلق العالم، وقبل أن أُولد أنا في العالم.
هذا ما اريد قوله الله محبة فلماذا انتم قساة القلب
منار مرجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق