كالروح أنتم والوفاء عطاءمن ذا سواها كالشموس سواء
في كل يوم عيدها بشموخها
فهي الحياة وللحياء رداء
فهي الأمومة والحنان بحضنها
وهي الشفاء وللسقام دواء
(الأم مدرسة إذا أعددتها)
فترى الشعوب وكالشموع تضاء
في عبدها كل الشموس تصفدت
من ذا سواها للشموس سماء،
هي امكم أو أختكم أو زوجكم
إن النساء وللبيوت ضياء
تلك القوارير التي أوصى بها
رب البرية واسمها حواء
فواز ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق