مَا كُنْتُ أَعلَمُ قَبلُ مَا مَعنَى الْهَوَىحَتَّى رَمَانِي بِاللِّحَاظِ جَمِيلُ
لَوْ شَاءَ قَلبِي بالْهَوَى غَلَّفتُهُ
أَو شَاءَ رُوحِي لَا يُعَزُّ سَبِيلُ
هُو شاعري ومشاعري ودفاتري
هُوَ فَارِسِي وَابنُ الكِرَامِ أَصِيلُ
تَفنَى النُّجُومُ إذَا تَبَسَّمَ ثَغرُهُ
و البَدرُ مِنْ أَلَقٍ يَكَادُ يَزُولُ
سَمْحٌ كَرِيمُ الطَّبعِ لَا مُتَكَبِّرٌ
أَسَدٌ هَصُورٌ مُخَلِصٌ ونَبيلُ
تَلقَاهُ مِثْلَ البَحرِ مَوجُأ هَادِئٌا
لَكِنْ إذَا جَدَّ اللِّقَاء يَصُولُ
لَوْ مَالَتِ الدُّنْيَا إلَيَّ لَمَا أَرَى
هَذَا الفُؤَادَ لِغَيرِهِ سَيميلُ
أمل كريم وسوف
الاثنين، 23 مايو 2022
مَا كُنْتُ أَعلَمُ.. بقلم الشاعرة... أمل كريم وسوف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق