السبت، 4 يونيو 2022

بقلم الشاعر.. حذيفة السيد


 إنَّ الْفُؤَادَ لِنورِكُم قَد حَنَّ 

يَبْكِي الْفِرَاقَ مواجِعاً إذْ أَنَّ 

 

إَنْ عَنَّ طَيْفُ خيالِكم فِي خَافقي

ألفَيتُمُ ذَاك الْفُؤَادَ مُعَنَّى 

 

مَنْ سَنَّ شَرعاً فَلْيَصُنْ قَانُونَهُ 

يَا آسري رِفْقاً بِقَلبٍ جُنَّ 

 

حُذَيْفَة السَّيِّد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق