وطني:
لاموعدٌ يُطفي لظاءَ جوانحي...روحي لأجلك ؛ مَرتع الحسرات
بردى يَئِن فَأحتويهِ بخافقي...وتَجولُ في سمعي شُجون فراتي
يا أنت ياوطناً حملتُ جراحَه........في غُربتي ، ولَمَمْته بِشَتاتي
بَيْداك منبع شوقنا ، وحنيننا...فيحاك روض صَبابتي ، صَبْواتي
ورُباك عَرفُ زهورنا وجمالنا....وسهولك الخَضرا ربيع حياتي
الأستاذ الدكتور منير مصطفى البشعان جامعة أم القرى - مكة المكرمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق