مجلة تعنى بالادب العربي المعاصر
ما لي أنا وقدودُ الغيدِ والمُقلُلا ناقةٌ قطُّ لي فيها ولا جملُفما رأيتُ بصيصاً من مفاتِنِهاأو مرَّ في حُلُمي من شهدِها العسلُإنّي أعيشُ وبركانٌ يؤرّقُنيفكيفَ عن حِممِ البركانِ أنشغلُ !لي موطِنٌ كلّما فاقت نوائبُهُتستلُّ من خافقي نبضاً وتنشتلُ
لا ناقةٌ قطُّ لي فيها ولا جملُ
فما رأيتُ بصيصاً من مفاتِنِها
أو مرَّ في حُلُمي من شهدِها العسلُ
إنّي أعيشُ وبركانٌ يؤرّقُني
فكيفَ عن حِممِ البركانِ أنشغلُ !
لي موطِنٌ كلّما فاقت نوائبُهُ
تستلُّ من خافقي نبضاً وتنشتلُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق