شوقالى البيت ِ العتيق ِ يسيرُ رَكبٌوأشواقُ الحجيج ِ له حَواديفهذي العيس ُ لا تحتاج ُ حدواًوفيها ما على الركبان ِ باديفطوبى للألى حلُّوا بأرض ٍإليها تحِنُّ أفئدةُ العباد ِهنيئا طيب سعيٍ في فَلاح ٍبمغفرة ِ المهيمن ِ ذي الوداد ِسَرَو وبقيت ُ فيْ عَجزيْ كئيباًكذاك َ العجز ُ يُودي بالفؤاد ِفقد خُلّفتُ عن قوم ٍ وراحواعجالى قامَ بينَهُم ُ التنادينهضْت ُفلا القوادمُ أسعَفَتنيولا ريش ُ الخَوافِي بَلَّ صَاديفليتَ الحج َّمن أرضي قريب ٌوليت َ قوادِمي بلَغَتْ مُرادِيكفى حُزْنا . بأنّ الحجَّ أضحىأمان ٍ أعجزت جُلَّ العباد ِوصار َتجارةً كُبرىْ ونهباًوصارَ سياحةً لذوي البلاد ِفما كانت ْقُريشُ تريدُ فيزاإذا هَجمَ الحجيجُ من البواديْبقلميفواز محمد سليمان
الاثنين، 27 يوليو 2020
فواز محمد سليمان ... شوق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق