القولُ بين الأقربين مُهذَّبُوالموتُ من أجلِ الحبيبِ مُحَبَّبُأَوَكلَّما خضتُ البحارَ لأجلهمْظُلما على ساري السفينةِ أُصلَبُوَمُتَيَّمٌ في لَحظِ ظبيٍ لِلفَلاوتعبتُ لكنْ خافقي لا يتعَبُكمْ عاشقٍ أعطى الاحبَّةَ روحَهُوقضى الحياةَ بصَدِّهِمْ يتعذَّبُما همَّني شرُّ الأسود بغابةٍلكنني من غدر حِبٍّ أَنصَبُأإذا قربتُ إلى الأحبةِِ قد نَأَواوإذا بعدتُ عن الأحبة تَقــربُمثل السَّراب ببعدهم وبقربهــمْكالماء في عَرضِ البوادي يُطلَبُشاعر البيداء/سعود أبو معيلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق