عشق المجانينلا أعرف يا سيديغير أني....مازلت أبحثفيك عني....!؟عن نصفي المودوع في عينيكوعن صوت منك في روحييناديك و يناديني.....يحملني بريق العيون بعيداو يسحرني يقين انتماءيلجزء منك يسري في شراييني....و سيف الأقدارياسيدي كعادته دوما....خلف بابك ينتظرني .....أبحث جاهدة في كل الإتجاه....و أعرف أنه أبدالن يتنازل و لن يتركني....منذ ذلك الأزل وهويترصد من مثلي.....موكل بأوامر....قطعانك الغبيةليقتلهن و يقتلني.....!ولكني يا سيديما عدت أخاف سيفهمذ لمعت في عيونيفتائل النار والنورو سحرت أحداقي دفءبشائر رب اليقين.....فكيف أخاف حديدهيا سيدي......و نيران العشقكانت ولا زالت...توقد فقطبأمر من رب الأنوارو سيد كل القوانين.....ستظل يا سيديعيوني محلقةكما كانت دائما.....تتتبع بريق نوركفي سماوات عشق المجانينوسيظل نظركيا سيدي دوما....مشغول بالتدقيقفي ملمس طينصنعت منه فقطأطرافي و ظاهر تفاصيلي.....!* ليلى الرحموني *
الثلاثاء، 28 يوليو 2020
ليلي الرحموني.... عشق المجانين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق