للشّوقِ رائحةٌ و لِلذِّكرى رحيقْوصَدى الحنينِ مُبعثرٌ وسْطَ الطّريقْ
والحلمُ يَصهلُ والأماني لمْ تزلْ
تَهفو إلى إحياءِ ذيّاكَ البريقْ ...!
وعلى ضفافِ العمرِ تأخذُنا الرُّؤى
و البوحُ يسري سَلْسلاً عذباً رقيقْ
يُلقي بطوقِ نجاتِهِ و حبالِهِ
و يَمدُّ قشّتَهُ لإنقاذِ الغريقْ ..!
—————————————
د.يونس ريّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق