تراني في مَقاهي الأُنسِ وَحدِيوإنّي مُؤنَسٌ بالذّكرياتِ
رفيقي في حَنايا القلبِ يروِي
حِكاياتِ الصِّبا قبلَ الشَّتاتِ
يَقصُّ عليَّ مِن أنباءِ ذِكرَى
تُعيدُ الغائبينَ إلى الحَياةِ
............................................................
بقلم / بشير سورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق