وبعد العلوّ يكون السّقوطيُـساق بشاسٍ إلى المقصلة
فهم آلُ ظلمٍ وارباب حقدٍ
وأهـلٌ لـقصـمٍ لهم،جـنـدلــة
فربٍي،إلهي،العليم الحكيم
يرى ما اسـاؤوا بها،حنظـلة
وكم قد ابادوا بظلمٍ عبادا
بـلا ذنـب نـعـرفــه،نـقـبـلــه
فإيغال ظلمٍ بمن قد أتـونا
لــرفــع لــظـلـم بدا،مـهـزلـة
ولـكـنّ عُـلوٍا وظلم الــعباد
وما من نصيـر لـنـا نســألـه
سوى الله ربّي إله الوجود
هو العدل والحقُّ من نامله
يودّوا لأهـل لنا أن يََبيـدوا
يعيثوا،يسودوا بلا مسـألة
ساري مشارقة
الأحد
2صفر 1447
27 تموز 2025

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق