أَحْلى قصائِدي*****كيفما شِئْتِ أن تكوني فكونيأَنتِ عندي بَريئَةٌ من ظُنونيأَنتِ عندي حَقيقةٌ لستُ أَخشىأَن تُذيبَ الشَّكوكُ فيها يَقينيأَنتِ أَحلى قصائِدي في كِتابيوكِتابي كما عَلِمتِ عُيونيبينَ أَهْدابِها تَلوحينَ كَوْناًمن جَمالٍ ورَوعةٍ وفُتُونِعشْتُ أَرْعاكِ لا اُريدُ انْعِتاقاًمن عَذاباتِ قَلبيَ المَفْتونِكلَّما أَرْهَقَ الجَفاءُ فؤَاديقلتُ صَبرَاً وزادَ فيكِ جُنُونيفاهْجُريني كما أَرَدتِ بِعُنْفٍيا جَحيمي وحاذري أَن تَلينيواسْتبدي تَجاهلي كلَّ شَوقيوأَمَانِيَّ والهَوى وأَنينيليسَ حلوُ الوصالِ أَكْبرَ هَمِّيأَنا عندي مَشاعِرٌ تَستَبينيأَنا عندي طُفولَتي ووَفائِيودُموعي وحَيرتي وحَــنينيأَنا أَهْواكِ لن أُتـيحَ لِهَجْـرٍمنكِ أَن يَسْتَـبـيحَ يوماً جَـبـيـنييا نَعيمي ويا رجـائِي وهَـمِّــيكيفما شِــئْتِ أن تكوني فَــكونيكيفما شِئْـتِ أن تكوني فــكونييا انْـتِـشائِي وبَهْـجـتي وشُجـوني***بشير عبد الماجد بشيرالسودانمن ديوان ( أغنيةٌ للمحبوب)
الخميس، 23 يوليو 2020
بشير عبد الماجد بشير ... احلي قصائدي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق