إليك نبيّنا منّا السلامُتغرّده نفوسٌ لا تنامُ
تساهرها الصلاة على رسولٍ
به وبذكره يحلو الكلامُ
وتسأله الشفاعة حين نجثو
بيومٍ فيه يزدحم الأنامُ
.....
ومن غير الشفيع لنا ملاذٌ
ومن نال الشفاعة لا يضامُ
.....
هي الأرواح ظامئةً تنادي
رؤوفاً من سواه لنا عصامُ
...
نبيٌّ من هداه كم أنيرت
عقولٌ كان يسكنها الظلامُ
...
فأضحى نورها علماً إليه
سعى من كان يضنيه السقامُ
....
بقلم : زكريا أحمد عليو
سوريا: اللاذقية
٢٠٢٠/١٠/٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق