يا أيها الحب من أغراك في سقميتأتي وترحل والأضلاع في حمم
ما كنت يوما أرى في الحب معصية
لكنه الشوق أضنى مهجتي وفمي
تلك القراطيس قد ناءت بأحرفها
واستنزفت بمداد خطه . بدمي
حتى الليالي طغت في ليل غربتها
هي الحقيقة لا تخلو من الندم
هي الحياة تُرى من عين تجربة
هم وسعد وتلك النفس للعدم
لو كنت أعلم أن الدرب يتعبني
ما خضت فيه ولا سارت به قدمي
يا واهب الروح قد ضلت سرائرنا
اللوم في القول أو ما صاغه قلمي
فواز ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق