تَتَعنَتينَ مَعِي وَقَلبِيَ مُغرَمُوَالنَارُ مُحرِقَةٌ وَلَيسَتْ تُضرَمُ
وَالشَوقُ مُنسَكِبٌ عَلَى قَلبِي
فَمَا بَالُ المُحِبِ إذَا بَدَا يَتَكَلَمُ
أفَلا يَعِي مَا بَالُ قَلبِيَ أَنَّهُ
عَهِدَ الجَوَى لَكِنَّهُ لا يَفهَمُ
وَإذَا أَصَّرَ مُكَابِرَاً وَمُنَافِرَاً
فَلَأَرفَعَنَّ ظَلَامَتِي أَستَحكِمُ
فَالقَلبُ فِي شَرعِ الهَوَى مُتَذَلِلٌ
قُولِي بِرَبِّكِ كَيفَ قَلبٌ يَظلِمُ
أَم كَيفَ يَسرِي لِلأَحِبَةِ دَاعِيَاً
وَالحِجُّ لِلمَحبُوبِ فَرضٌ مُسلَمُ
فَالدَاءُ حُبُكِ وَالدَوَاءُ جَنَانُكِ
للِه هَذَا الحُبُ كَيفَ يُتَمَمُ
إِنّي أُحِبُكِ مَا حَيِيتُ وَإِنَّنِي
بِكِ طَامِعٌ وَمُؤَمَّلٌ وَمُغَرَّمُ
بقلمي ✍
سعد أحمد عبدالله
#الشاعر
الجمعة، 19 مايو 2023
بقلمي ✍ سعد أحمد عبدالله #الشاعر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق