وودت لو ردَّ السلامَ إشـــارةً
وأتاحَ للقلبِ الشغوفِ مـرادَه
لكنه جعل البعـــــــــادَ سجيَّةً
فنًّا تعلّمَ كُنْهَهُ وأجــــــــــــادَه
طيرٌ فـــؤادي جَدَّ في تحليقهِ
فرماهُ سهمًا ذا الجمالُ فصادَه
فهو المهيضُ جناحُهُ من رميـةٍ
حَرمت صريعًا في المحبةِ زادَه
#جمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق