وَلَئِن سُئِلتُ عنِ الصّبابةِ والهَوَىفهوايَ يتبعُ والفؤادُ مُحمّدا
إنّي أُحبّكَ يا رسولَ اللهِ إذ
أرجو بحبِّكَ قُربَةً و تودُّدَا
ما الحبُّ إلّا في اتّباعِكَ سيّدي
ولِذَا أسيرُ على هُداكَ مُقلِّدَا
صلّى عليك اللهُ ما لَيلٌ دَجَا
ثم انجَلَى بالصّبحِ حِينَ توقَّدَا
......................................................
بقلم / بشير سورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق