الثلاثاء، 2 أغسطس 2022

بقلم / بشير سورة


 وَلَئِن سُئِلتُ عنِ الصّبابةِ والهَوَى 

فهوايَ   يتبعُ   والفؤادُ   مُحمّدا


إنّي  أُحبّكَ   يا  رسولَ  اللهِ  إذ

أرجو    بحبِّكَ    قُربَةً   و تودُّدَا


ما الحبُّ إلّا  في اتّباعِكَ  سيّدي

ولِذَا   أسيرُ  على  هُداكَ   مُقلِّدَا


صلّى  عليك  اللهُ  ما  لَيلٌ   دَجَا

ثم  انجَلَى بالصّبحِ  حِينَ  توقَّدَا


......................................................

بقلم / بشير سورة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق