وَظَنَّهُ ٱلْمارِشالَ لَيْتَهُمُما أَلْبسوهُ ٱلدِّيباجَ وَيْحَهمُ
.
يَتوقُ لِلْإِنْعِتاقِ مِثْلَ نوى
وَيَكْتفي بِٱلصُّراخِ يَقْتحِمُ
.
وَلَستُ كَٱلْإمِّعاتِ أَنْصرُ منْ
قَدْ دَبَّ فَوقَ ٱلْحصيرِ يَلْتهِمُ
.
أَنا ٱبْنُ منْ نَسلُهُ لَهُ نَسبٌ
أُقارعُ ٱللَّيلَ ثُمَّ أَحْتكِمُ
.
أَهْفو إِلَيََّ ٱلمَساءَ مُكْتشِفاً
بِداخِلي عالَماً وَأَبْتسِمُ
.
وَكَوْننا منْ جيلٍ لهُ حلمٌ
نُسامِرُ ٱلْعَطْشى ثُمَّ نَلتحِمُ
.
أفكارنا لمْ يَعُدْ لَها نَسقٌ
أمْستْ كَوَهمٍ يَدُعُّ منْ هرموا
.
مصطفى جميلي
مكناس في ١٧/٠٢/٢٠٢٥
الثلاثاء، 18 فبراير 2025
الشاعر...مصطفى جميلي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق