لقد أرسلتُ مرساليإلى أفلاكِ أجوائِكْ
فإني لم أجدْ حلاً
سوى قلبي لإرضائِكْ
فؤادي صارَ بحاراً
وشطي عصفُ أنوائِكْ
أيا من عشقهُ ذلٌ
خذي قلبي لأهوائِكْ
أنا واللهٍ مشتاقٌ
متى أحظى بلقيائِك
قليلُ الوصلِ يكفيني
ويكفي همس إيمائك
لغيري وردةً تزهو
وحظي غصنها الشائِكْ
جهاد المحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق