دعِ النِّقاقَ واهلهكي لا ترى من أحله
لا تمدحنَّ غُرورا
فسوف تشكو المذلة
يا سائلا عن بديعي
هذا الوفا لن أذله
فنبضُ قلبي تمنَّى
يرعى الهناءَ ونحله
انظرْ لِحرفي بِصدقٍ
إيَّاك تنسى الأدلة
قلْ لي أنا كيف أهوى
من قاد تيها أزله
إنِّي رأيتُ ضيائي
نورُ الهُدى لا أمله
= عبدالرزاق الرواشدة \ البحر المجتث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق