كم دمعةٍ أذرفتُها في رحلتيسالت غزيرا خدُّها لا يسأمُما زار عيني باسِمٌ كي تستقيغاب الضِّياءُ سادني مُجاهِمُفاضت هُمومي وارتوى صدري بهافي كلِّ ليلٍ قيدُها يُناغِمُرفُّ الحنين غائبٌ عن مُهجتيلا بل توارى ما دعاه هائمُحتى ولا نادى له مُهلِّلٌأضحى بعيدا للجفاء لائِمُ------ الرجز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق