مساءك يا بلاد كحضن أمي – بليل بارد والثلج يهمي
تهدهدني و تجمعني و تحنو – و أغرق بين تقبيل ٍ و شـّم ِ
فأطمع أن تزيد من الحكايا - و تدمع عينها في وصف ظلم
تقول بلادنا بلدٌ عظيييييييييم ٌ – تقطع بين ذي طمع و حكم ِ
تقول بلادنا كانت نعيما – تقطع بين ذي طمع و حكم ِ
تقول بلادنا أم المعالي – تقطع بين ذي طمع و حكم ِ
تقول بلادنا ذهبت جزافا – تقطع بين ذي طمع و حكم ِ
وتخبرني بأن العم ّ جان ٍ – وان الخال في قرف وسدم
أحقا يا بلاد كما روت لي - مضى خالي العزيز لضرب عمي
فيغلبها الضنى وتنام جنبي - و لم أسمع سوى آآآآآه ٍ وشتم
فيا أمي الحبيبة لا تخافي - غدا صلحٌ لنا ... وطراد عجم ِ
جماااااااااااااال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق